الحظ والعمل سمحا لي بأن يكون جزء من مهنتي مشاركة الفاعلين المحليين بتطورات اللامركزية والحكم والمحلي في التشريع والتنفيذ في مختلف بلديات الجمهورية.
أخرج من كل دورة تكوينية بمعرفة أكثر: الإنسان وما يحركه، الهياكل وما يعرقلها، المجموعات وآمالها، الواقع وانطباعاتنا والحقيقة – إن وجدت.
أحاول هنا أن أوثق أكثر أفكار غيّرتني، ومصدر الأمل، كل لا أنسى.
ليتني قمت بهذا سابقاً!